هذا موقف الغلام اليهودي الذي كان خادما عند رسول الله ونظر إلى أبيه وهو في سكرات الموت عندما طلب منه النبي صلى الله عليه وسلم أن يسلم فقال له والده أطع أبا القاسم فكان آخر ما نطق به هو التوحيد فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول الحمدلله الذي أنقذه من النار