الخصائص الموضوعية لمدرسة التفعيلة:
- الابتعاد عن أجواء الرومانسية إلى جو الحقيقة الواقعية ،للتعبير عن مشكلات العصر ،وحاجاته الروحية والنفسية ،والدعوة إلى شعر الحياة المُعبر عن الإنسان، وموقعه من الكون والتاريخ وقضايا الوطن.
- الدعوة إلى ربط الشعر بالمجتمع ، وحياة الناس في فرحهم وحزنهم.
- النفور من المدينة وضجيجها والإحساس بالحيرة من الحياة فيها؛ لفقدانها النقاء العاطفي.
الخصائص الفنية لمدرسة التفعيلة:
- الهروب من التناظر في شعر الشطرين ، واعتماد وحدة التفعيلة.
- التخلص من رتابة القافية الموحَّدة التي تضعف من التدفق العاطفي للشاعر، واستخدام قوافٍ متغيرة، أو تركها كليا.
- استخدام اللغة الواقعية الحية، لكنها لغة فنية ذات دلالات رمزية ملائمة للموضوع.
- النزعة الدرامية المعتمدة على رسم الشخصيات، والصراع، والحوار، لتجسيد التجربة الذاتية في إطار موضوعي.
- توظيف الأساطير بوصفها وسيلة معبِّرة عن تجربة عاشها الإنسان القديم.